واحد من بين كل 4 من أفضل المتعلمين الإيرانيين يغادر البلاد عندما تُتاح له الفرصة. إنهم يغادرون البلاد بحثًا عن حريات اجتماعية ودينية أكبر، وأيضًا سعيًا وراء الحصول على فرصة عمل أفضل.
في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال، ذكرت وكيلة إحدى شركات السياحة في طهران أن الناس “تبيع ما لديها من أجهزة كمبيوتر وسجاد وهواتف ومجوهرات ليجمعوا المال كي يغادروا البلاد.” وقالت إن شركتها تلقت من زبائنها عددًا كبيرًا من طلبات الحصول على تأشيرات الدخول لدول أخرى، وخاصة دول أوروبا.”
وتُعتبر إيران من بين أكثر الدول التي تشهد معدلات كبيرة في مغادرة مواطنيها لوطنهم- ما يقدر بـ 5 ملايين إيراني غادروا البلاد منذ الثورة الإسلامية في العام 1979. ومن بين الأسباب التي يذكرها العديد من الإيرانيين لمغادرة بلدهم أن الحكومة الفاسدة تنكر على مواطنيها حقوق الإنسان وتعتقل بشكل منتظم وأيضًا تُعدم أعضاء الأقليات الدينية لممارسة شعائر عقائدهم.
بعد عشرين عامًا قضتها خلف القضبان بتهمة صدمت المجتمع الأسترالي، خرجت كاثلين فولبيج إلى النور بعدما برأها العلم من إحدى أفظع الاتهامات في تاريخ البلاد:...
دقت دراسة علمية حديثة ناقوس الخطر بشأن مخاطر غير متوقعة قد تواجه بعثات استكشاف القمر المستقبلية، وعلى رأسها برنامج "أرتميس" الطموح. فقد كشف فريق بحثي...